
هذا الموضوع يوم أن تستغنى أَمريكا عن تلك الدول ستجعل منه إدانة لها وحُجَّةً عليها لضربها وتستفيد من كُلّ الاتجاهات، تنامي هذه الظاهرة مع الشغل الأَمريكي مع العمل الأَمريكي مع النشاط والتَّـحَـرُّك الأَمريكي؛ لأَن الأَمريكي يستثمر فيها، هو يزعم محاربتها لكنه يستثمر فيها وتجد إِذَا تَـحَـرّك البعض؛ لأَن الأَمريكي بات اليوم يستفيد منها بأشكال متعددة وجوانب كثيرة، يضرب الشعوب بها يتَـحَـرّك بها أَوْ يحرك بها عناوين فتنوية لتفريق الأُمَّــة وتذويب الأُمَّــة وضرب الأُمَّــة بعضها ببعض، ثم هو يجعل منها عنواناً للدخول ومبرراً للدخول والتَّـحَـرُّك ويعمل بعض المسرحيات وبعض اللعب، يعني لاحظوا من الأمثلة على هذا عندما رفعوا عنوان تحرير حضرموت من القاعدة أَوْ المكلا مثلاً ما الذي كان يحدث؟!، الذي كان يحدث أنهم يقومون بحشد قواهم تلك التكفيرية قواهم من القاعدة غيرها بحشدها إلَـى محافظة البيضاء محافظة البيضاء لدعم جبهاتهم هناك ضد الجيش واللجان الشَّـعْـبية ويقومون بتنفيذ بعض عمليات القصف ثم يدخلون إلَـى المنطقة ويزعمون أنهم حرّروها. لاحظوا من الأمثلة قبل أشهر قبل العدوان نفسه عندما تَـحَـرّكت اللجان الشَّـعْـبية وطردت القاعدة من 8 محافظات يمنية غضبت أَمريكا جداً وغضبت الدول الأوروبية جداً واحتجوا أشدَّ احتجاج
اقراء المزيد